راتب
الحداد
اَلْفَاتِحَةُ عَلٰى نِيَّةِ
أَنَّ اللهَ تَعَالَى يَشْفِيْ أَمْرَاضَنَا عَاجِلًا غَيْرِ آجِلٍ وَيَحْفَظُنَا
مِنْ آفَاتِ الدَّارَيْنِ وَالشَّيَاطِيْنِ وَالْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِيْنَ*اَلْفَاتِحَة***
اَلْفَاتِحَةُ عَلٰى هَذِهِ
النِّيَّةِ وَاِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ
وَأَنْصَارِهِ وَأَصْهَارِهِ* ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ الْأَنْبِيَاءِ
وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ
وَالْأَئِمَّةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ الْعَمِلِيْنَ وَثُمَّ إِلَى
رُوْحِ سَيِّدِنَا الْمُهَاجِرِ اِلَى اللهِ أَحْمَدَ بْنِ عِيْسَى وَسَيِّدِنَا
الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ بْنِ عِلِيِّ بَاعَلَوِيْ وَثُمَّ اِلَى
رُوْحِ الشَّيْخِ الْكَبِيْرِ الْحَبِيْبِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدِ
السَّقَّافِ وَالشَّيْخِ عَلِيِّ بْنِ اَبِيْ بَكْرِ السَّكْرَانِ وَخُصُوْصًا
اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا قُطْبِ الْأَنْفَاسِ الْحَبِيْبِ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ
الرَّحْمَنِ الْعَطَّاسِ وَالشَّيْخِ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللهِ بَارَاسْ
وَأُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَذَوِيْ الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ
اَنَّ اللهَ يَغْفِرُلَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى
الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ
وَنَفَحَاتِهِمْ وَبَرَكَاتِهِمْ فِيْ الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْأَخِرَةِ*اَلْفَاتِحَة**
ثُمَّ إِلَى اَرْوَاحِ
أَبَآئِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَمَشَايِخِنَا
وَمُعَلِّمِيْنَا فِيْ الدِّيْنِ وَجَمِيْعِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ
وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ اَنَّ اللهَ يَغْفِرُلَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ
وَيَجْعَلُ الْجَنَّةَ مَثْوَاهُمُ الْفَاتِحَة*
بسم الله الرحمن الرحيم * وَاِلٰهُكُمْ
اِلٰهٌ وَّاحِدٌ* لاَ اِلٰهَ اِلاَّ هُوَ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمُ* اَللهُ لاَ إِلَهَ
إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ* لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ* لَهُ مَا فِي
السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي اْلأَرْضِ* مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ*
يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ* وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ
عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَۤاءَ* وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوَاتِ وَاْلأَرْضَ* وَلاَ
يَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ**
لِلَّهِ
مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي اْلأَرْضِ * وَإِنْ تُبْدُوا
مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ* فَيَغْفِرُ لِمَنْ
يَشَۤاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَۤاءُ* وَاللهُ عَلٰى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ* اٰمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ*
كُلٌّ اٰمَنَ بِاللهِ وَمَلٰۤئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ* لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ
أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ* وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ
الْمَصِيرُ* لاَ يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا* لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا
مَا اكْتَسَبَتْ* رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا* رَبَّنَا
وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا*
رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ* وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ
لَنَا وَارْحَمْنَا* أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ**
o
لاَ اِلٰهَ إِلاَّ
اللهُ وَحْدَهُ لاَشَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ
وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِىْ وَيُمِيْتُ، وَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ** (3×)
o
سُبْحَانَ اللهِ،
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلاَ اِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ** (3×)
o
سُبْحَانَ اللهِ
وَبِحَمْدِهِ، سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ** (3×)
o
رَبَّنَا اغْفِرْلَنَا
وَتُبْ عَلَيْنَا، إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ** (3×)
o
اَللّهُمَّ صَلِّ
عَلٰى مُحَمَّدٍ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ** (3×)
o
أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ
اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ** (3×)
o
بِسْمِ اللهِ الَّذِىْ
لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْئٌ فِى اْلأَرْضِ وَلاَ فِى السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ
الْعَلِيْمُ** (3×)
o
رَضِيْنَا بِاللهِ
رَبًّا، وَبِاْلإِسْلاَمِ دِيْنًا، وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا** (3×)
o
بِسْمِ اللهِ،
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَالْخَيْرُ وَالشَّرُّ بِمَشِيْئَةِ اللهِ** (3×)
o
اٰمَنَّا بِاللهِ
وَالْيَوْمِ اْلآخِرِ، تُبْنَا اِلَى اللهِ بَاطِنًا وَ ظَاهِرًا** (3×)
o
يَا رَبَّنَا وَاعْفُ
عَنَّا وَامْحُ الَّذِىْ كَانَ مِنَّا** (3×)
o
يَا ذَاالْجَلاَلِ
وَاْلإِكْرَامِ، أَمِتْنَا عَلَى دِيْنِ اْلإِسْلاَمِ** (7×)
o
يَا قَوِيُّ يَا
مَتِيْنُ، اِكْفِنَا شَرَّ الظَّالِمِيْنَ** (3×)
o
أَصْلَحَ اللهُ
أُمُوْرَ الْمُسْلِمِيْنَ، صَرَفَ اللهُ شَرَّ الْمُؤْذِيْنَ** (3×)
يَا عَلِىُّ يَا كَبِيْرُ، يَا عَلِيْمُ
يَا قَدِيْرُ، يَا سَمِيْعُ يَا بَصِيْرُ، يَا لَطِيْفُ يَا خَبِيْرُ** (3×)
o
يَا فَارِجَ الْهَمِّ،
يَا كَاشِفَ الْغَمِّ، يَا مَنْ لِعَبْدِهِ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ** (3×)
o
أَسْتَغْفِرُ اللهَ
رَبَّ الْبَرَايَا، أَسْتَغْفِرُ الله َمِنَ الْخَطَايَا** (3×)
o
لاَ اِلٰهَ اِلاَّ
اللهُ **(5×)
o
مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ
اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَشَرَّفَ وّمَجَّدَ وَعَظَّمَ وَرَضِىَ اللهُ
تَعَالَى عَنِ الصَّحَابَةِ أَجْمَعِيْنَ**
o
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ
الرَّحِيْمِ* قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ* اَللهُ الصَّمَدُ* لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ*
وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ** (3×)
o
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ
الرَّحِيْمِ* قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ* مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ* وَمِنْ شَرِّ
غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَ* وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِى الْعُقَدِ* وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ
اِذَا حَسَدَ** (1×)
o
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ
الرَّحِيْمِ* قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ* مَلِكِ النَّاسِ اِلٰهِ النَّاسِ* مِنْ
شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ* الَّذِىْ يُوَسْوِسُ فِىْ صُدُوْرِ النَّاسِ* مِنَ
الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ** (1×)
التوسل
اَلْفَاتِحَةُ
اِلَى رُوْحِ حَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا رَسُوْلِ اللهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ
صَلَّى الله ُعَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ* اِنَّ الله
َيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ
وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةِ وَيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْبِهِمْ
وَيَرْزُقُنَا مَحَبَّتَهُمْ وَيَتَوَفَّانَا عَلَى مِلَّتِهِمْ وَيَحْشُرُنَا فِى
زُمْرَتِهِمْ* اَلْفَـاتِحَةَ …
اَلْفَاتِحَةُ
اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِىٍّ بَاعَلَوِىٍّ
وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِيْنَ* اِنَّ الله
َيَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا
بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا
وَاْلاٰخِرَةِ* الفَـاتِحَةَ …
ثُمَّ
اِلَى سَيِّدِنَا الْحَبِيْبِ صَاحِبِ الرَّاتِبِ قُطْبِ اْلاِرْشَادِ عَبْدِ اللهِ
بْنِ عَلَوِىّ الْحَدَّادِ وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ
أَجْمَعِيْنَ* اِنَّ الله َيَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ
فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى
الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةِ* الفَـاتِحَةَ …
ثُمَّ
اِلَى أَرْوَاحِ اْلاَوْلِيَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَاْلاَئِمَّةِ الرَّاشِدِيْنَ، ثُمَّ
اِلَى أَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَمَشَايِخِنَا وَمُعَلِّمِيْنَا وَذَوِى الْحُقُوْقِ
عَلَيْنَا أَجْمَعِيْنَ، ثُمَّ اِلَى أَرْوَاحِ أَمْوَاتِ هٰذِهِ الْبَلْدَةِ مِنَ
الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ* اِنَّ الله
َيَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا
بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةِ*
الفَـاتِحَةَ …
اَلْفَاتِحَةُ
بِنِيَّةِ الْقَبُوْلِ وَالْوُصُوْلِ وَحُصُوْلِ تَمَامِ كُلِّ سُوْلٍ وَمَأْمُوْلٍ
وَصَلاَحِ الشَّانِ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةِ
دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍّ جَالِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍ لَنَا وَلِوَالِدِيْنَا (وَِلأَوْلاَدِنَا)
وَِلأَحْبَابِنَا وَمَشَايِخِنَا فِى الدِّيْنِ مَعَ اللُّطْفِ وَالْعَافِيَةِ وَعَلَى
نِيَّةِ أَنَّ الله َيُنَوِّرُ قُلُوْبَنَا وَقَوَالِبَنَا مَعَ التُّقَى وَالْهُدَى
وَالْعَفَافِ وَالْمَوْتِ عَلَى دِيْنِ اْلاِسْلاَمِ وَاْلاِيْمَانِ بِلاَ مِحْنَةٍ
وَلاَ اِمْتِحَانٍ بِجَاهِ سَيِّدِ وَلَدِ عَدْنَانِ جَامِعَةً لِكُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ
وَزِيَادَةً وَمَحَبَّةً فِى شَرَفِ الْحَبِيْبِ مُحَمَّدٍ صَلَّى الله ُعَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَعَلَى اَلِهِ وَأَصْحَابِهِ أَجْمَعِيْنَ* الفَـاتِحَةَ …
ثم
يقرأ هذا الدعاء
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
اَلْحَمْدُ لِلَّه رَبِّ الْعَالَمِيْنَ*
حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ* يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا
يَنْبَغِىْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَلِعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ* سُبْحَانَكَ لاَ نُحْصِىْ
ثَنَاءً عَلَيْكَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ فَلَكَ الْحَمْدُ حَتَّى تَرْضٰى
وَلَكَ الْحَمْدُ إِذَا رَضِيْتَ وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضٰى* اَللّهُمَّ صَلِّ
وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلأَوَّلِيْنَ* وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى
سَيِّدِنِا مُحَمَّدٍ فِى الَمَلإَِ اْلأَعْلَى اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ* وَصَلِّ وَسَلِّمْ
عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى تَرِثَ اْلأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَأَنْتَ خَيْرُ
الْوَارِثِيْنَ* اللّهُمَّ اِنَّا نَسْتَحْفِظُكَ وَنَسْتَوْدِعُكَ أَدْيَانَنَا وَأَبْدَانَنَا
وَأَنْفُسَنَا وَأَهْلَنَا وَأَوْلاَدَنَا وَأَمْوَالَنَا وَكُلَّ شَيْئٍ أَعْطَيْتَنَا*
اللّهُمَّ اجْعَلْنَا وَاِيَّاهُمْ فِى كَنَفِكَ وَأَمَانِكَ وَجِوَارِكَ وَعِيَاذِكَ
مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ وَجَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَذِىْ عَيْنٍ وَذِىْ بَغْيٍ وَمِنْ
شَرِّ ذِىْ شَرٍّ، إِنَكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ* اللّهُمَّ اجْعَلْنَا وَاِيَّاهُمْ
بِالْعَافِيَةِ وَالسَّلاَمَةِ* وَحَقِّقْنَا وَاِيَّاهُمْ بِالتَّقْوَى وَاْلإِسْتِقَامَةِ*
وَأَعِذْنَا وَاِيَّاهُمْ مِنْ مُوْجِبَاتِ النَّدَامَةِ فِى الْحَالِ وَالْمآلٍ، إِنَّكَ
سَمِيْعُ الدُّعَاءِ* اللّهُمَّ اغْفِرْ لَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَِلأَوْلاَدِنَا وَلِمَشَايِخِنَا
فِى الدِّيْنِ وَلِمُعَلِّمِيْنَا وَأَصْحَابِنَا وَمَنْ أَحَبَّنَا فِيْكَ وَلِجَمِيْعِ
الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ* وَصَلِّ اللّهُمَّ
بِجَمَالِكَ وَجَلاَلِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ*
اللّهُمَّ ارْزُقْنَا كَمَالَ الْمُتَابَعَةِ لَهُ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا يَا أَرْحَمَ
الرَّاحِمِيْنَ* بِفَضْلِ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ
عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ*
اللّهُمَّ
إِنَّا نَسْأَلُكَ رِضَاكَ وَالْجَنَّةَ وَنَعُوْذُ بِكَ مِنْ سَخَطِكَ وَالنَّارِ
(3×)
يَا
عَالِمَ السِّرِّ مِنَّا لاَ تَهْتِكِ السِّتْرَ عَنَّا وَعَافِنَا وَاعْفُ عَنَّا
وَكُنْ لَنَا حَيْثُ كُنَّا (3×)
يَا
الله ُبِهَا يَا الله ُبِهَا يَا الله ُبِحُسْنِ الْخَاتِمَةِ (3×)
يَا
لَطِيْفًا لَمْ يَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلَ إِنَّكَ لَطِيْفٌ لَمْ تَزَلْ
اُلْطُفْ بِنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ (3×)
No comments:
Post a Comment